أحذركم عاقبة الفراغ، فإنه أجمع للأبواب المكروهة من السُكْر ،
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ،
"رحم الله امرءا أهدى إلينا عيوبنا ،
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ،
"أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت ،
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ،
"أشقَى الولاة مَن شَقيت بِه رعِيَّتُه ،
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ،
"كفى بك عيبا أن يبدو لك من أخيك ما يخفي عليك من نفسه، أو تؤذي جليسك فيما لا يعنيك، أو تعيب شيئا وتأتي بمثله ،
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ،
"تعلموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه العلم وتواضعوا لمن علمتموه العلم، ولاتكونوا من جبابرة العلماء فلا يقوم علمكم بجهلكم ،
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ،
"ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك:أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه ،
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ،
"متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟ ،
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ،
"أفضل الزهد إخفاء الزهد ،
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ،
احرص على الموت توهب لك الحياة.
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ،
أصدق الصِّدق الأمَانَة وأكذب الكذب الخيانة.
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ،
صلح نفسك يصلح لك الناس.
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ،
لا يكونن قولك لغواً في عفو ولا عقوبة .
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ،
إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فاسبقه.
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ،
أكيس الكيْس التقوى، وأحمق الحَمَق الفجور، وأصدق الصِدْق الأمانة، وأكذب الكذِب الخيانة.
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ،
إني لأبغض أهل بيت ينفقون رزق أيام في يوم واحد.
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ،
السرور في ثلاث خصال: الوفاء، ورعاية الحقوق، والنهوض في النوائب.
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ،
أيها الناس، من كان يعبد محمداً، فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله، فإن الله حي لا يموت.
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ،
أعداؤك ثلاثة : عَدوك، وصديق عدوك، وعدو صديقك.
علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ،
عَلَيْكَ بِبِرِّ الوَالِدَينِ كِلَيْهِمَا وَبِرِّ ذَوِي القُرْبَى وَبَرِّ الأَبَاعِد.
علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ،
إنّ النعمة موصولة بالشكر، والشكر مُتعلّق بالمزيد، ولن ينقطـع المزيد مِن الله حتى ينقطـع الشكـر من العبـد.
علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ،
مَن يُنصّب نفسه للناس إمامـاً، فليبدأ بتعليم نفسه قبل تعليم غيره، وليكن تأديبـه بسـيرته قبل تأديبـه بلسـانه.
علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ،
مَن ضَيّعَ الأمانة و رَضيَ بالخيانة فقد تبرأ من الدِيانة.
علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ،
الْعِلْمُ وِرَاثَهٌ كَرِيمَة، وَالأَدَبُ حُلَلٌ مُجَدَّدَةٌ، وَالفِكْرُ مِرْآةٌ صَافِيَة.
علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ،
البُخل أن يَرى الرّجل ما أنفقهُ تلفاً وما أمسَكَهُ شرفاً.
علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ،
أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا أهلها، و لا يثيب إلا عليها، فإن الواعظين بها كثير، و العاملين بها قليل .
عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: ،
اجتنبوا الاشتغال عند حضرة الصلاة، فمن أضاعها فهو لما سواها من شعائر الإسلام أشد تضييعا.
عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: ،
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله تعالى- :من أراد أن يَصحبَنا فلْيَصحبْنا بِخمسٍ : يُوصل إلينا حاجة مَن لا تصل إلينا حاجته، ويدلّنا على العدل إلى مالا نَهتدي إليه ، ويكون عوناً لنا على الحق ، ويؤدي الأمانة إلينا وإلى الناس ، ولا يغتاب عندنا أحداً ثم قال : ومَن لم يفعلْ فهو في حرجٍ من صُحبتنا والدخول علينا ، إني لست بخيركم ، ولكني رجل منكم غير أنّ الله جعلني أثقَلكم حِملاً .
عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: ،